المشاركات

عرض المشاركات من 2009

شكوى الأستاذ محمد عنانى ضد وزير الزراعة ورئيس اتحاد الكرة

خبر هام : أصدرت جريدة مصر الجديدة مايلى : تقدم محمد عنانى محمد عضو مجلس ادارة مركز شباب مخالى التابع لمديرية الشباب والرياضة بمنوف ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود يطالب فيه بالتحقيق مع وزير الزراعة بصفته و صفى الدين خربوش رئيس المجلس القومى للرياضة بصفته وسمير زاهر رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم بصفته وأعضاء مجلس الادارة الاتحاد وذكر المواطن فى بلاغه : ان المجلس القومى للشباب والرياضة قام بشراء قطعة أرض من الاصلاح الزراعى عام 1922 لتأسيس مركز ، وتم اشهار المركز فى نفس العام و تعيين 7 موظفين لمتابعة الانشطة الرياضية ، ونظرا لعدم وجود مكان للموظفين قام الأهالى ببناء حجرة بالطوب "اللبن" عام 1992 ، وأضاف الشاكي عند المطالبة بمبنى المركز علمنا أن الشباب والرياضة لم تحرر عقد الارض المقام عليها المركز بالرغم من حصول "الاصلاع الزراعى" علي 200 ألف جنيه بموجب الايصالات الموجودة فى مركز الشباب ، وبعرض الأمر على لجنة الفتوي بالاصلاح الزراعى لتحريرعقد بيع تم رفض تحرير العقد وقدمنا العديد من الشكاوى دون فائدة علما بان الحجرة التى تم بنائها اصبحت ايلة للسقوط على ...

إلى الأخ السائل عن قضاء الفوائت

أولا عجبت من بداية السؤال لكنى سأجيبه ، فقد كانت بداية السؤال ... أريد أن أسأل سؤالا بعيداً عن المدونة لكن ومع ذلك أعتذر لانشغالى الفترة الماضية فقد يصل عدم دخولى المدونة للرد أو التعليق لمدة طويلة لاشغالى بأعمال أخرى أرى أنها مهمة أيضاً ولذا أنقل إليك فتوى لأهل العلم جمعت ذلك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الصلاة هى من أفضل أعمال الإسلام وأعظمها شأنا ، وهى ركن من أركان الإسلام الخمسة ، بل هى عماد الدين من أقامها فقد أقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين .‏ وقد ثبتت فرضيتها بالكتاب والسنة .‏ أما الكتاب فقوله تعالى {‏ إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا }‏ النساء ‏103 ، وأما السنة فقوله صلى اللّه عليه وسلم (‏ خمس صلوات كتبهن اللّه على العباد، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئا استخفافا بحقهن كان له عند اللّه أن يدخله الجنة )‏ وقد وردت أحاديث كثيرة فى تعظيم شأن الصلاة والحث على أدائها فى أوقاتها أو النهى عن الاستهانة بأمرها و التكاسل عن إقامتها .‏ وقد حذر الرسول صلى اللّه عليه وسلم من تركها والتهاون فى أدائها من ذلك قوله صلى اللّه عليه وسلم (‏ بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة )‏ هذا :‏ ول...

كفى أنت يا مسيرى هل أغضبك أنى لم أتكلم عنك ؟؟

ردا على أول جزء من مقالتى حكاياتى مع نصارى أسلموا قام الأخ عبد الرحمن المسيرى بكتابة مقال فى ( بر مصر ) ولى فى ان أنقل ما عابه علىّ الأخ المسيرى ولم أجد فى كلامه إلا ما سأذكره . لا أرى فيما كتبه الأخ الفاضل إلا الأمور التاليه : اولا تاريخ الحادثة وهذا لا يضر إذ إن الأخ الفاضل لم يذكر فى القصة إلا فى سطر واحد فهل هذا ما أغضبك ؟ بل أقر الأخ المسيرى أنه أقرنى فماذا كان فى كلامى يا أخى إذا كنت صادقا . لكن أريد أن أزيد أنى لم أقل أن هذا الذى حدث كان بتاريخ العشرين من يناير بل أعد الكلام أيها الكريم تجد أن هذا هو أول يوم ذهبت فيه للقناة أصلا لأتعرف على أبى اسلام ولم أقل أنك كنت هناك يا صغيرى . لقد خانتك ذاكرة سطور قليلة ثم تدعى هنا أنك جيد الذاكرة . الأمر الثانى لقد غضبت أنى قلت شاورت لامسيرى مع أننا نقول روى البخارى عن ابى هريرة فهل أنت أفضل فى الإخبار من هؤلاء ؟ أجب هداك الله . الامر الثالث دفاعك عن شيخ الازهر لأنى كتبت عن أنه أفتى بإباحة بناء الكنائس من مال أوصى المسلم به لذلك . فهل أعتبر هذا دفاعاً عن الكنيسة وتواطؤاً معها أم ماذا ؟ أدع الإجابة لك . الأمر الرابه الدفاع عن أبى اسلام لأن...

وائل المصرانى ( النصرانى ) ... ومش هقول أكتر من كده

وائل المصرانى وائل حكايته حكاية !! لم أخطىء لغويا عندما قلت وائل المصرانى ، فقد كانت تلك هى الكلمة التى يصفنى بها لكثرة ما يرى معى من الأناجيل وكتب المسيحيين فكان يقول لى مازحًا " يا مصرانى " يقصد يا نصرانى " وائل ومعه صديق له فى أول لقاء فى مكتبنا ، وظاهرة يبدو أنها عامة ، وهى إخفاء الصليب بالرباط الضاغط ، جلس ضيفاً علينا ودخل ليحدث الشيخ بحديث لم أسمع ولم أعلم عنه شيئاً ولكن ربما ذلك لأنه أصلاً أصبح مسلماُ بل إن وائل كان قد أخرج شهادة إشهار الإسلام ، وبهذا لم أتمكن من الحوار مع وائل . ولكن يوم بعد يوم ، يومان فقط وجائنى العلم بأن وائل سيعمل معنا فى المكتب عامل نظافة ، أذكر أنه كان حاصلا على الإعدادية ، وبذلك يتمكن وائل من الاكتساب الحلال ، والتقرب من المسلمين . ولأن أصابع اليد الواحدة ليست كبعضها لا أخفيكم الخبر أن هناك من الشخصيات التى تعامل وائل بحدة كبيرة مما كان يسىء إلى المسلمين لكنهم لم يكونوا أكثر عددا من الذين يفرحون بقدوم مثل وائل للإسلام . المهم أنهم كانوا لايساوون فى حساب الزمن شيئا على الإطلاق فلا يمثلون بالنسبة لغيرهم شيئاً ولذا كنت فرحا جد...

بعد عاطف أسلمت سوزان .... وحكايتها عجب تعالوا نشوف

عائشة أو سوزان سيأتى إلى المكتب شاب وفتاة عندما يأتيان أخبرنى " خبر عاجل من أبى إسلام ، لم أعبأ لكن كان ظنى فى محله ، فتاة تريد إشهار إسلامها ومعها شاب فى رفقتها دخلا المكتب والفتاة منتقبة ، جميل!! هل كان ذلك حتى لا يعلمها أحد ؟ من الممكن لكن جديرة هى أن تكون على التزام ... عائشة بنت مصرية تعيش فى بلد ذلك الشاب ترى ماذا كان بينهما ؟!! سنعود إلى هذا لكن دخل الشيخ مكتبه وبدأ الحوار من أين تعرفين عبد الله ؟ - إنه من بلدي . متى أسلمت ؟ من حوالى 4 سنوات . إنها فتاة أتت وحدها ومن الممكن أن يعلم بمكانها أهلها فهل تحدث المشكلات القوية من جراء ذلك .... هذا عمل خير لكن مجازفة ، المهم .. لا بد من أخذ الاحتياط فنحن لا نعرف تلك الفتاة سوزان سنقوم بتصوير الحوار مع سوزان أخذاً للاحتياط " أشار علينا الشيخ صاحب الخبر والفكرة .. جميل جدا ً دار الحوار عن اسمها وأهلها وأين تعيش وغير ذلك .... سنقوم غدا بالذهاب إلى مكتب إشهار الإسلام للإعلان وبعدها سنجمع الناس لعقد زواج سوزان وعبد الله . أتى عبدالله وسوزان ، هيا بنا لنذهب إلى الأزهر . - نعم حالاً" رددت بانشغال . - ...

عاطف أسلم أمامى

ربما عاطف كرستيان ؟ سألت نفسى هذا السؤال وقد رأيت رجلا قال أنه شماس بالكنيسة ، دخل عاطف وحده " هل الأستاذ موجود ؟ " سألنا عاطف . " انتظر هو على مقربة من الحضور " كان قد اتصل وأخبرنى بذلك . وبعد قليل حضر ودخل عاطف تلك الحجرة ، حيث يدور الحديث حتى نادى الشيخ علىّ ... دخلت فسألنى عن آية فى سورة طه ، لا أذكرها الآن !! فأخبرته بها وفتحت المصحف على موطنها وأعطيت المصحف لعاطف الذى مد يده وكانت مربوطة برباط ضاغط .. شفاك الله يا عاطف قلت ذلك فى نفسى ولم أكن وقتها أعلم أن عاطف لم يكن مصابا وإنما كان يخفى الصليب الذى رسم على يده منذ أن كان صغيراً . ما أمر تلك الآية ؟ سألتهما فأخبرانى أنها آية يحبها ذلك النصرانى عاطف .. عفوا أعنى الذى كان نصرانيا ، وهنا علمت القصة . وانتظرت بالخارج أمارس عملى على مكتبى حتى نادى الشيخ أبو إسلام وقد خرج عاطف لكن لا يزال ينتظر بالخارج !! ترى ما الأمر كان الموضوع هو طلب من الشيخ بأن أذهب مع عاطف إلى الأزهر لإشهار الإسلام سأقوم بالشهادة على إسلام عاطف .. يا الله نشوة عظيمة وفرحة كبرى لكن نحتاج إلى رجل آخر ففى...

حكاياتى مع نصارى اسلموا

أشرق شمس يوم جديد ، إنه يوم العشرين من يناير لعام 2008 ، ولم أكن أعلم أن ذلك اليوم يخفى خلف قدره أن أقترب من الآخر على هذا النحو لأتعامل معهم بهذه الهوية بعد أن درست الأديان السماوية وبعض الوضعية بجامعة الأزهر. اشتدت حرارة الشمس وكان القدر يقودنى للقاء رجل من أعلام الذين تصدوا للآخر لإيقاف ذلك الزحف التنصيرى إلى المسلمين ، وهو ( أبو إسلام أحمد عبد الله رئيس وصاحب قناة الأمة الفضائية ). كانت تلك الزيارة هى صافرة البداية لتصوير إحدى البرامج بالقناة و"هو قراءة فى العهد الجديد" ، وتعرفون أن العهد الجديد عند النصارى هو الإنجيل ، تلك الكلمة المشهورة لدى العوام لكن بالتفصيل العلمى فهو : الأناجيل الأربعة والرسائل منتهياً بسفر الرؤيا . وانتهى البرنامج أو تصويره على خير واقتربت المسافة بتؤدة وطمأنينة حتى قدر الله لى العمل بالقناة كسكرتير لأبى إسلام لأقترب من مكتب هذا الرجل لأعاشر عن قرب تلك الأعداد التى تسلم داخل ذلك المكتب . مناقشات ،انفعالات ،و إسلام ولا أخفى عليكم وقليل من حالات الارتداد لكن يعودون .... مرت الساعات حتى بدت كثير من الشخصيات يوما بعد يوم وأنا أسأل من هؤ...

موقف مأساوى فى قناة الأمة .. على عينى

وفى الساعة النهاية خرجت من القناة بموقف مأساوى لم أكن أظن أن الظلم ربما يقع من الذين ينتسبون إلى أهل العلم بين المسلمين وسأحكى لكم ما حدث كانت ساعات طويلة حينما يرى الموظفون رئيس القناة ، لأنه كان .... وبصارحة ، مستعبدهم ، وكنت ساعتها المدير الفنى للقناة ، ولأنى كنت رفضت عملية التجسس على الموظفين ، بدأ السيد المكرم رئيس القناة فى انقلاب مباشر وغير مباشر . كان صديقى الوحيد اللى أتمنى فى يوم من الأيام رجوعه تانى إلى حظيرة فؤادى بعدما سكنها ما يزيد على 15 سنة ، كان قد باع شىء من الرامات الخاصة بيه واللى أ،ا أعرف أنها خاصة فعلاً بيه إلى زميل آخر ، وكان الزميل الآخر قد قام ببيعها إلى مهندس الصيانة ، وبعد أسبوع حدث ما لا نتوقع . دعانا رئبس القناة إلى اجتماع طارىء ومفاجىء وهو يقول لمهندس الصيانة " انت تسرقنى " ، " انت حرامى ؟!" ليه ليه ليه ؟! قالها مهندس الصيانة لأن الرامات دى بتاعتى ..... نطق بها الريس - المهندس : دى رامات فلان فلان : أنا واخده من فلان ( صديقى الوحيد ) يا فلان دى حاجاتك ؟ - أنا اديته رامات بس معرفش دى ولا لأ - إذا هى بتاعتك كان الرئيس الغير فاضل فى نظرى ق...

يا خراب بيتك يا أزهر ... لا يا شيخ الأزهر

عند ابن عمى الكبير كنت فى زيارة لابن عى ، وفى نهايتها كان قد أحضر لى نسخة من مجلة التوحيد لهذا الشهر ، وفتحها لى ليدعنى مع فتوى الشيخ الكبير !! طنطاوى الله يسامحه ، والتى فيها ، جواز بناء المسلم للكنائس من ماله . وفيها أيضاً يتمنى شيخ الأزهر لو أن كنيسة ومسجد يبنيان فى كل شارع . بالله عليكم فاضل ايه تانى وآخرتها ايه وياك يا شيخ ؟! ..... أنا مش عارف هنا هرلوت لأكتب بعض الكلمات فى إحدى الصحف المصرية . وبعثتها رسالة إلى شيخ الأزهر .... ونفسى يرد . قلت فى مقالى .................... بلاش هسيبكوا تقروه أحسن : من مقالات جريدة فضفضة لا وألف لا يا شيخ الأزهر بقلم محمود طراد للمحاورة والنقاش / 0146733078 على رأس كل 100 عام رجل مجدد ، هذا ما علمناه وتعلمناه فهل على رأس كل فترة رجل مضل يظهر ، هذا مالم أسمع عنه إلى الآن . فى فتوى جريئة ، نظامية ، سياسية وغير شرعية ، يفتيها شيخ الأزهر ( الموقر !! ) بجواز بناء الكنائس من المسلمين . ولما كان لكل فرد أمنية ، كانت أمنية الشيخ أن يبنى مسجد وكنيسة (كما جاء فى الفتوى ) فى كل شارع . فهذا ما نشرته شبكات الإعلام عن الشيخ هذا هو رأى شيخ الأزهر ترى فما هو حكم ا...

محمود طراد فى التلفزيون ؟! والله عال

فى يوم من الأيام فى اول العام الماضى ، وبعد أن تم حدث تاريخى فى حياتى ( ومش وقته دلوقتى ) جائنى أخى يقول لى : ما رأيك لو قمت بتصوير برنامج فى قناة فضائية وهى قناة الأمة المرحومة ... عفوا أقصد التى أغلقت بعد ذلك .... واستجبت للتو فهذا حلم آخر كنت اتمناه يوماً . وبالعفعل ذهبنا إلى الفاضل جمال صابر ، مدير البرامج وبدأت الحكاية . رحت أقول عن النصارى والتنصير ومتعدش أنهيت البرنامج من التصوير وعلى أمل عرض البرنامج وطال الأمل حتى جاء الفتح وعرض البرنامج ولله الحمد . وتوالت الأحداث داخل قناة الأمة ( الجميلة من الخارج الغريبة من الداخل ، ورحلة صراع طويل ) لكن ( برضه مش وقته ) . ولا أنسى الأهم فقد ظللت فى القناة لأنى تحولت بعد تصوير البرنامج إلى موظف بالقناة . وهناك قابلت شيوخا كراماً كثيرين ..... منا أصلى شيخ !!! ومن سكرتير القناة لمدير برامج . ختمت بأن تم تعيينى مديرا فنيا على وشك الترقية لمدير إدارة القناة . وليس هذا إلا الفضل يا إخوة ... ولقد تعلمت دائماً أن أدعو عند الحاجة ولا أنسى الدعاء فظللت أدعو وأدعو وأدعو إلى أن جاء الفرج . فبعد أن كنت أتمنى يوماً أن أحاضر بالكلية أو أكاديمية ، قمت ب...

كان حلم وراح ... وزمانه جاى

كنت أحلم دائماً .. ولم لا ؟ كنت أحلم أن أكون يوماً من الأيام ذا طابع خاص ، ربما حلمت أن أكون ثرياً ، اجتماعياً أطوف البلدان ، ذا كلمة مسموعة لدى الخاصة والعامة ، أتكلم اللغات لأثبت للعالم ان التزام شاب أو على الأقل محاولة لتشبه بالملتزمين لن تقتل الحداثة المطلوبة . ولا زلت أحلم ، لكنى حلمت يوماً أن أرى اسمى على صفحات الجرائد ، وشاشات التلفاز ، لا فى صفحة الحوادث ، ولا فى برنامج خلف الأسوار !! لكن أحاضر وأكتب . لم أكن أعرف شيئاً عن الكمبيوتر ، حتى تعلمت ( ازاى أفتحه ) وخطوة خطوة تعلمت كيف أكون صاحب موقع إلكترونى ... يمكن فى يوم يعرفوك يا بنى ولو صدفة ... عفواً أقصد ولو قدراً ورحت أكتب لأعمل بوصية الحاج الكبير والدى ربنا يكرمه ...الذى كان دائماً يقول لى ... اكتب واركن .. يمكن تحتاجه بعدين . وفضلت أكتب ..... وفى يوم من الأيام وجدت نفسى فى مقال باليوم السابع ، وأنا أرد على بعض الروايات المصرية الغير () ولا أخفيك الخبر ، اليوم السابع ينشر المقال الأول لمحمود طراد ... والله عال . بعدها بيومين كتبت مقال وبعته لجريدة تانية ، وفجأة اتنشر ... ونشرولى تانى ، وثالث ، ورابع وعاشر والحمد لله . حلم م...